عمادات البحث العلمي في الجامعات السعودية

كتبت على صفحتي في الفيس بوك قبل عدة أيام  مستفسرا كيف يمكننا دفع عجلة الأبحاث الطبية في المملكة وتلقيت العديد من الردود الرائعة ، وركز العديد على أهمية دور الجامعات في هذا المجال بالتعاون مع وزارة الصحة وبقية القطاعات الصحية. وكنت قبل أربع سنوات كتبت مقالا قصيرا عن كيفية دفع عجلة الأبحاث الطبية في منطقتنا العربية ويبرز أيضا دور الجامعات.

وأردت في هذه المقالة سرد عمادات البحث العلمي (إن وجدت) في جامعاتنا السعودية الأربع والعشرين لجمعها في مكان واحد ليسهل الرجوع إليها والاطلاع على ماتقوم به هذه الجامعات من نشاطات بحثية. ولم أكن أعلم أن إنشاء “عمادة للبحث العلمي” إجباري لجميع الجامعات استنادا للمادة الرابعة للائحة الموحدة للبحث العلمي للجامعات السعودية. واعتقدت أن منصب وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي يكفي. ولكنني سررت عندما وجدت أن “معظم” الجامعات حتى الناشئة منها لديها عمادة للبحث العلمي تتبع وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي وتقوم بنشاطات وضحت في اللائحة الموحدة للبحث العلمي في المواد ٥-٧.

 

عذرا طارق عبيد

عزيزي رجل الأعمال السعودي الأستاذ طارق عبيد

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

، أولا ، أرجو أن تسامحني فقد انتقدتك انتقادات لاذعة ، وأدعو الله ألا تكون غيبة فهي علانية على الفيس بوك وتويتر ، وأرجو أن تسامحني فقد أسأت الظن بك وبتبرعك بمبلغ ١٠ مليون دولار لانشاء مركز زراعة الأعضاء في مايو كلينك. وظننت أن مافعلته ليس وطنيا.

 

كيف نعزز انتماء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس إلى جامعتهم؟

عرضت هذا السؤال في صفحتي على الفيس بوك وتويتر:كيف نعزز انتماء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس إلى جامعتهم؟

وفيما يلي الردود التي وردتني على التويتر يتبعها الردود على الفيس بوك

وسوف يتم تحديث هذه الصفحة كلما وردت المزيد من الردود

فانتظر المزيد خاصة من أعضاء هيئة التدريس

الردود وردت من طلاب وأعضاء هيئة تدريس من مختلف الجامعات والكليات الطبية وغير الطبية وليست حصرا على جامعة واحدة

 

شكرا سليمان الغامدي

كتبت هذه الجملة على صفحتي على الفيس بوك في ٢٦ ابريل ٢٠١١

“قررت ان اقوم بشكر كل شخص اثر في شخصيتي وحياتي خلال نشأتي وسيكون تسلسل الشكر عشوائيا وغير متربط بفترة زمنية محددة .. ساحاول ان اشكره مباشرة وجها لوجه ان استطعت او عن طريق وسائل الاتصال المتوفرة وسوف اكتبها هنا في الفيس بوك … كم انا ممتن لوجود اشخاص كثر في حياتي الحمدالله (:”

 

 

العيادات المتنقلة والمسؤولية الاجتماعية أم الدعاية الاجتماعية

عزيزي الأستاذ أحمد الشقيري        حفظه الله

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،

 

لقد أثرت المواجع والشجون بعد حلقتك الثانية من برنامج “خواطر ٧” مغرب هذا اليوم ، وأصبتني بنوبة عصبية لم أعد قادراً على جمع قواي استعداداً لصلاة التراويح ، وأيقنت أنني لن أرتاح إلا بعد أن أكتب لك هذه الرسالة ، ولاأدري إن كانت ستصلك أم لا ،  ولكن لعلها تبرر بعض التقصير في المجتمع.

 

عزيزي الطبيب الأكاديمي .. أنت مقصر

عزيزي الطبيب الأكاديمي .. أنت مقصر

خطابات وهمية لاتمت للواقع بصلة ولكن قد تنطبق على بعض الأطباء الأكاديميين في جامعة ما

 

 

١. عزيزي الطبيب الأكاديمي ،

تحية وبعد ،

نقدر لك انشغالك بعملك في الجامعة فهذا مرجعك ، ولكن نعتب عليك عدم حضورك المستمر في المستشفى والاكتفاء بأيام العيادات والعمليات والمناوبات والمرور على المرضى ، نريدك أن تحضر يوميا. وتذكر أنك طبيب قبل أن تكون أكاديمي!

تحية من زملائك أطباء المستشفيات غير الجامعية

(ملاحظة: معظم الأطباء الأكاديميون في ٢١ كلية طب من ٢٤ كلية طب حكومية يعملون في مستشفيات غير جامعية مثل مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات التخصصية والمستشفيات العسكرية)

 

 

إدارة الجامعات بالتويترات أم بالتوترات

لفت نظري تعليق أحد أعضاء هيئة التدريس على صفحته في الفيس بوك معتذرا من متابعيه عن تقصيره في التواصل معهم نظرا لحساسية المنصب الذي كان يشغره حيث كان وكيلا لكلية وقبل ذلك رئيسا لقسم. رغم أنني أكن لمعلمي الفاضل كل احترام وتقدير ولكنني تساءلت هل هناك تعارض بين منصب قيادي أكاديمي وبين التواصل مع الطلاب والمجتمع ، هل نتعامل مع المناصب الأكاديمية بنوع من التوتر والتشنج فترى الشخص على غير طبيعته حتى يترك المنصب فيعود ذلك الكاتب المبدع والمربي الفاضل.

وفي نفس الفترة قرأت عن عميد كلية طب في جامعة كندية وهو الدكتور ريتشارد ريزنك والذي يعتبر من رواد التعليم الجراحي في العالم واستخدامه للتويتر (وليس التوتر) للتواصل مع الطلاب والمجتمع. وزاد اعجابي عندما قرأت مقالاته في مدونته الخاصة وهو (عميد) يناقش بعض مشاكل التعليم العالي ويتجاوب ويرد على تعليقات الطلاب.

 

عذرا ممدوح شكري

د. ممدوح شكري - رئيس جامعة يورك

معالي الدكتور ممدوح شكري

مدير جامعة يورك بكندا

بداية اسمح لي ان اتقدم باعتذاري الشديد نيابة عن العرب والمسلمين فقد انشغلنا عن تهنئتكم او الاستفادة من خبراتكم فنحن كنا ولازلنا مشغولين بأمور أهم ، سأذكرها فيما بعد لتصدقني.

ثانيا ، اعذرني ان خاطبتك باسمكم الكريم فقد وقعت معاليكم “ممدوح شكري” بدون دكتور أو الاستاذ الدكتور أو البروفيسور في صفحة الترحيب من قبل مدير جامعة يورك بكندا.

ثالثا: اعذرني فلا أعلم لماذا  اطلقت على معاليكم لقب معاليكم ، قد يكون لتأثري بالنظام الجامعي في بلادنا حيث أن مدراء الجامعات هم أصحاب المعالي بدرجة وزير. ولكنكم ياسعادة سفير العرب والمسلمين في كندا سفير فوق العادة.

بعد اعتذارات المقدمة ، دعني اقدم لك المزيد من الاعتذارات نيابة عن العرب والمسلمين

 

زيادة عدد طلاب الطب المقبولين

تتكرر في مثل هذه الأيام مع بداية التقديم للجامعات النداءات والمقالات لزيادة أعداد المقبولين في الجامعات وأردت في هذا المقال المختصر ابراز بعض الاحصائيات من تقرير الجمعية الطبية الأمريكية لعام ٢٠٠٤ – ٢٠٠٥ م فيما يخص الكليات الطبية

 

هل يخطئ الأطباء؟

لاحظت في الآونة الأخيرة انعدام ثقة المجتمع السعودي في الأطباء والقطاع الصحي نظرا لما يسمى بظاهرة “الأخطاء الطبية” ، ومما يزيد الأمر سوءا تصعيد الموضوع في الصحافة المرئية والمقروءة عن طريق كتاب ومحررين غير ملمين بالفرق بين الخطأ الطبي بسبب الإهمال وبين المضاعفات الطبية. وأصبح هدف الجميع توجيه أصابع الاتهام والتفنن في تحديد هل المستشفيات الحكومية أم الخاصة تنفرد بنصيب الأسد في عدد الأخطاء الطبية وهل الأطباء السعوديين أم الأجانب يخطئون أكثر؟ وغيرها من الأسئلة السطحية التي لن تزيد الأمر إلا سوءا.

 

مادفعني لكتابة هذه المقالة هو حلقة برنامج “ياهلا” التي تتطرقت إلى الأخطاء الطبية وماعرضه مقدم الحلقة من تهكم على الأطباء وتشهير ببعض المستشفيات الحكومية والخاصة. وفي الوقت الذي نفخر في تطور صحافتنا وشفافيتها ولكن نأمل أن تلتزم بالمهنية والموضوعية في طريقة العرض والاستعانة بخبراء لصياغة مواضيعهم.

 

أطباء وطبيبات مستقبل أم القرى في رد سي مول

تنبهت الكلية الملكية للأطباء والجراحين الكندية في أواخر التسعينات لأهمية شمولية وصف الطبيب الناجح وأن ذلك لاينحصر على كمية المعلومات التي يختزنها الطبيب أو براعة امكانياته التشخيصية أو العلاجية ولذلك ابتكرت نموذجا ومنهجا اسمته
CanMEDS

وهو باختصار يعني بأهمية شمولية تخريج أطباء متخصصين يتمتعون بسبعة خصائص وهي باختصار:

 

The need for national medical licensing examination in Saudi Arabia

Dear Colleagues,

On behalf of my senior co-authors and teachers “Rania Zaini, Wesam Abuznadah, Mohammad Al-Rukban, Syed Moyn Aly, Abdulaziz Boker, Abdulmohsen Al-Zalabani, Mohammad Al-Omran, Amro Al-Habib, Mona Al-Sheikh, Mohammad Al-Sultan, Nadia Fida, Khalid Alzahrani, Bashir Hamad, Mohammad Al Shehri, Khalid Bin Abdulrahman, Saleh Al-Damegh, Mansour M. Al-Nozha, and Tyrone Donnon”,

 

Why do we do what we do

This is a copy of an email posted at the Saudi Doctors Yahoo group on February 19, 2008
—————————————————————————————–

Salam All,

Few hours ago, I attended a “Career Planning for Your Kid” workshop for parents of high school students. I had no clue that such thing existed if not for my son’s invitation and suggestion that it might be a good idea for me to go.

 

حوار الأطاببة

حوار الأطاببة

على وزن (صراع الجبابرة)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

هذا حوار من نسج خيالي يحكي واقع الأطباء (حرّفتهم في العنوان بالأطاببة للحبكة الفنية في صراع الجبابرة) في مملكتنا الحبيبة وحوارات الحلقة المفرغة.

الشخصيات الواردة في هذا الحوار لا تمت للحقيقة بصلة. أردت قدر الأمكان الخلط بين اللهجات.

 

>Mohammad Al-Fayez ain’t a soccer player!

>Salam All,

Mohammad Al-Fayez ain’t a soccer player nor a singer, hence most likely you have not heard of him.

Mohammad has become the first ever medical student at University of Leicester to complete an intercalated PhD in two years, while still an undergraduate and without first doing a BSc in the same subject.

http://www2.le.ac.uk/ebulletin/features/2000-2009/2007/09/nparticle.2007-09-03.3118764063

Congratulations to Mohammad Al-Fayez. A role model for Saudi Students everywhere. I wish he receives 1% of the media coverage received by a soccer player who hasn’t finished elementary school. Just to show our youth that there are successful Saudi students and researchers across the globe to stimulate them to exceel in their studies.

Regards,

Sohail Bajammal

 

Misconceptions about EBM

This is a copy of an email sent to ebmJeddah Yahoogroups on March 6, 2005 in response to an article published in Al Watan Newspaper by Prof. H. Alzahrani downgrading the value of EBM.

 

Medical Research in the Middle East: is there something missing

This is a copy of an email I sent to the Arab Federation of Evidence-Based Medicine Mailing list on September 19, 2007 in response to an inquiry about what is missing for medical research to florish in our region.

 

>Collaboration, mentorship, networking, etc.

>A copy of an email I sent to the Arab Federation of Evidence-Based Medicine on October 4, 2007
—————————————-

Dear List Members,

Assalamu Alaikum WR WB.

I would like to start a discussion thread related to research and evidence-based practice for discussion among the list members. Although some aspects of the discussion may offend some members, but I believe that the identification of obstacles and the frank open discussion of these obstacles are important steps to solve these problems. I hope that this discussion will not be viewed as pessimistic. On the contrary, I think once we identify the problem and lay down the potential solutions, we will have an optimistic picture to solve the problem.

Although what I will be discussing happened to me, but I think it is a general theme in our region. For those of us who have spent time abroad, they will recall how accessible and helpful (most of the time) their supervisors and mentors in the western countries were when they were studying abroad. Personally, I have emailed people (in western countries) who I have never met or known personally for career advice or research problems. Most of the time, I would receive a PROMPT elaborate reply with detailed suggestions and, sometime, they would volunteer a phone number to contact them for further follow-up.

On the other hand, I contacted people in our region asking for their advice. Most of the time, I would receive complete silence and ignorance. I have tired sending emails to their different email addresses or through their secretary. My attempts are usually fruitless.

My questions are:
1. Is this a personal experience?
2. Have other members in the group faced the same problem?
3. What is the reason for this phenomenon, if it does exit?
4. Can we solve this problem?
5. Can the Arab Federation of EBM start an initiative in the region to encourage collaboration, mentorship and networking?
6. Would a list for volunteer mentors with their contact information help to solve this problem?
7. Would the Arab Federation of EBM consider maintaining such a list to encourage young doctors to pursue research and ensure that they are mentored by interested researchers and scholars?

I hope that this message will trigger some calm constructive discussions leading to some solutions to encourage research in our region.

Regards,

Sohail Bajammal

 

Why am I Blogging

Salam,

I have heard of blogging for years. I have been ignoring it, partly because of being busy with my studies and partly because of the natural of fear of new things.

Although I have a reasonable experience in establishing and running a medical Yahoo group (Saudi Doctors) since 1999 with 600 members currently, I am not quite sure why I have been hesitant to invade the blogging world. Additionally, I have had established a website, which is currently on hold for restructuring and re-design, called MDArabia.com (hence the name of this blog), which deals with health care professionals, institutions and organizations in the Arab World, including a forum, job center, academic calendar, and specialty-based links among other things.

I guess the reason I am having the courage to get into the blogging heat is the interactivity behind it. Additionally, I thought of having all my posts in different forums, groups and mailing lists in one place to guide my thoughts and my future career plan.

For the coming few weeks, I will be posting few posts I submitted over the past few years. We will see how it goes from there.

Regards,

Sohail Bajammal